فاطمة بنت من المنصورة صاحبة جمال مميز تزوجت بشكل تقليدي لتتخلص من الفقر و من
اجل الستر كذلك لكن سرعان ما طلقها زوجها و تزوج من امرأة اخرى لعدم قدرتها على
الانجاب كان امامها خيارين الاول هو الاتجاه الى تجارة المخدرات لانها مقطوعة من
شجرة وليس لها احد تعتمد عليه والخيار الثاني هو ان تبيع جسدها لمن يدفع اكثر و
وجدت ان هذا هو الطريق الاسهل حتى لا تتعرض لاي عقوبة قانونية قاسية و لم تكتفي
بالدخول في طريق الدعارة وحدها بل اخذت و دور المعلمة و بدأت في اغراء البنات
واغوائهم للعمل لديها والمتاجرة باجساد الساقطات و استغلت على الشكل الامثل بما
يحقق لها الثراء السريع
كانت بداية قصتها عندما ذهبت لاحدى صديقتها بعد الطلاق و
لكنها لم تسلم من ملاحقة زوج صديقتها لها بنظراته الغير بريئة وحاول ايضا ان ينام
معها لكنها كانت تحب صديقتها ولم تحاول ان تخرب بيتها فتركت منزلها على الفور قبل
ان تحدث اي مشكلة فيه وباعت كل متعلقاتها الذهبية حتى تنفق على نفسها منها بعد ذلك
وجدت منزل في قرية تما الامديد بالقرب من المنصورة في محافظة الدقهلية و استأجرت
هذا لمنزل و جعلت شقتها مكانا لراغبي المتعة الحرام من الرجال واستقر عندها كثير من
البنات والعاهرات يحترفون ممارسة الجنس و اشتهرت سريعا هي و بيتها المشبوه لكنها
استطاعت ان تنجو و تفلت بمهارة من كل الكمائن التي اعدها رجال الشرطة للقبض
عليها
اخر حيلة توصل اليها رجال الشرطة هي ان يقوم احدهم بالتنكر لكي يتمكم من
اكتشاف الشبكة التي تتزعمها و فتعرف عليها ضابط الشرطة وجعلها تقع في حبه وعرف انها
كانت تضع تسعيرة خاصة لممارسة الجنس معها فكانت فالليلة الواحدة بـ 100 جنيه و عرف
الضابط الاوقات التي تعد فيها السهرات الخاصة لممارسة الجنس والتي تستقبل فيها
راغبي المتعة والعاهرات في شقتها واكتشف انها لا تمارس الجنس مع احد وتكتفي فقط
باستقبال البنات وادارة شقتها واعد لها كمين تم القبض فيها عليها وعلى مجموعة من
البنات في احضان رجال وفي غرف النوم وهم في اوضاع مخلة واصيبت فاطمة بالحسرة بعد
اكتشتفها انها الحب الذي كانت تحلم به كان مجرد سراب
اجل الستر كذلك لكن سرعان ما طلقها زوجها و تزوج من امرأة اخرى لعدم قدرتها على
الانجاب كان امامها خيارين الاول هو الاتجاه الى تجارة المخدرات لانها مقطوعة من
شجرة وليس لها احد تعتمد عليه والخيار الثاني هو ان تبيع جسدها لمن يدفع اكثر و
وجدت ان هذا هو الطريق الاسهل حتى لا تتعرض لاي عقوبة قانونية قاسية و لم تكتفي
بالدخول في طريق الدعارة وحدها بل اخذت و دور المعلمة و بدأت في اغراء البنات
واغوائهم للعمل لديها والمتاجرة باجساد الساقطات و استغلت على الشكل الامثل بما
يحقق لها الثراء السريع
كانت بداية قصتها عندما ذهبت لاحدى صديقتها بعد الطلاق و
لكنها لم تسلم من ملاحقة زوج صديقتها لها بنظراته الغير بريئة وحاول ايضا ان ينام
معها لكنها كانت تحب صديقتها ولم تحاول ان تخرب بيتها فتركت منزلها على الفور قبل
ان تحدث اي مشكلة فيه وباعت كل متعلقاتها الذهبية حتى تنفق على نفسها منها بعد ذلك
وجدت منزل في قرية تما الامديد بالقرب من المنصورة في محافظة الدقهلية و استأجرت
هذا لمنزل و جعلت شقتها مكانا لراغبي المتعة الحرام من الرجال واستقر عندها كثير من
البنات والعاهرات يحترفون ممارسة الجنس و اشتهرت سريعا هي و بيتها المشبوه لكنها
استطاعت ان تنجو و تفلت بمهارة من كل الكمائن التي اعدها رجال الشرطة للقبض
عليها
اخر حيلة توصل اليها رجال الشرطة هي ان يقوم احدهم بالتنكر لكي يتمكم من
اكتشاف الشبكة التي تتزعمها و فتعرف عليها ضابط الشرطة وجعلها تقع في حبه وعرف انها
كانت تضع تسعيرة خاصة لممارسة الجنس معها فكانت فالليلة الواحدة بـ 100 جنيه و عرف
الضابط الاوقات التي تعد فيها السهرات الخاصة لممارسة الجنس والتي تستقبل فيها
راغبي المتعة والعاهرات في شقتها واكتشف انها لا تمارس الجنس مع احد وتكتفي فقط
باستقبال البنات وادارة شقتها واعد لها كمين تم القبض فيها عليها وعلى مجموعة من
البنات في احضان رجال وفي غرف النوم وهم في اوضاع مخلة واصيبت فاطمة بالحسرة بعد
اكتشتفها انها الحب الذي كانت تحلم به كان مجرد سراب